البروبيوتيك: هل يمكن أن يكون الدواء السري للقلق من خلال الأمعاء ‘دماغنا الثاني’؟

دراسة جديدة تكشف عن تأثير اضطرابات القلق على ميكروبات الأمعاء

أفادت دراسة سردية جديدة نُشرت في مجلة "نوترينتس" العلمية بأن هناك تغيرات ملحوظة في ميكروبات الأمعاء لدى الأفراد الذين يعانون من اضطرابات القلق. تشير البيانات إلى أن هذه التغيرات قد تلعب دوراً مهماً في فهم العلاقة بين الصحة النفسية وصحة الأمعاء.

تشير الأبحاث إلى أن الحفاظ على توازن صحي للميكروبات قد يساهم في تحسين الحالة النفسية، مما يفتح أفقاً جديداً للطرق العلاجية. يعكس هذا الاكتشاف أهمية العناية بصحة الأمعاء كجزء من النهج الشمولي لعلاج اضطرابات القلق.

تابعونا لمزيد من الأخبار والدراسات المتعلقة بالصحة النفسية وصحة الأمعاء.