استنكرت منظمة “أنا يقظ” صمت الرئاسة التونسية، المعروفة بشعار “التطبيع خيانة عظمى”، حيث يعاني أبناء تونس من الاحتلال الإسرائيلي ومصيرهم غير معروف، وذلك وفقًا لبيان لها.
ذكرت المنظمة أن “أسطول الصمود العالمي” يضم 28 تونسيًا يواجهون محاولات اختطاف من قبل الاحتلال. وأشارت إلى أن المشاركين تعرضوا لصعوبات قبل انطلاقهم، بما في ذلك هجوم على السفن في ميناء سيدي بوسعيد، وسط صمت غريب من السلطات التونسية.
دعت المنظمة الشعب والمجتمع المدني للاستمرار في الضغط على الحكومات والمجتمع الدولي لإطلاق المخطوفين ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني ووقف الأعمال الخطيرة ضد المدنيين.